سارعت العديد من دول العالم لتقديم المساعدات لمواجهة آثار الكارثة، كما تحركت داخليا فورا جمعيات الإغاثة التركية لتدارك الفاجعة في البلدين على حد سواء، وعلى رأس تلك المؤسسات العاملة في الشمال السوري، هيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH)، والهلال الأحمر التركي.